في كثير من تجارب الفيزياء ندرس السلوك الفيزيائي لمادة ما بوجود مجال كهروستاتيكي مؤثر عليها . مثال ذلك دراسة حركة الإلكترونات في مجال كهروستاتيكي أو حركتها في جهاز أشعة المهبط أو الأوسيلوسكوب ( Oscilloscope ) .
يقول علماء الأحياء ( الحياة ) أن كثيراً من أنواع الأسماك تولد حولها مجالاً كهروستاتيكياً يساعدها في الكشف عن أية أجسام قريبة معترضة لخطوط المجال حول السمكة وهي تتحرك ، فتأمل !
هذا ولم تكن الدراسات النوعية كافية لتطبيقات فيزياء المجالات الكهروستاتيكية فتم عمل دراسات كمية ( تعتمد الحسابات ) لتوسيع آفاق فهمنا للمجالات بعد ان لاحظ العلماء أن المجالات حولنا تختلف في شدتها .